بأقصى المداشر، المنزوية خلف أودية وجبال الجماعة القروية بني يدر، توجد الوحدات المدرسية التابعة لمجموعتنا م م تاقة عامر، حيث يكافح ويناضل ويجاهد مجموعة من الأساتذة والأستاذات الشرفاء والشريفات من أجل تنوير عقول أطفال هذه المناطق وآبائهم وأمهاتهم.
بواحد من هذه المداشر، توجد فرعية اسمها القريين، يقبل أبناؤها على التمدرس بشكل ملفت للانتباه، حيث جمعت المدرسة كل الأطفال في سن التمدرس، الذين وصل عددهم المئة، ورغم ذلك ليس لهم إلا حجرة واحدة يدرسون بها، في انتظار أن يحين دورهم للاستفادة من بناء حجرة جديدة، حتى يتمكنوا من الدراسة بشكل أفضل.
مناسبة هذا القول، توصلي اليوم بإنتاج جميل لأساتذة هذه الفرعية هو عبارة عن العدد الأول لمجلة مدرسية سموها باسم مدشرهم "القريين" تحت إشراف منسقة نادي الإعلام والتواصل الأستاذة إكرام السحاوي.
من فقرات هذه المجلة صفحة تهتم بإبداعات التلاميذ، فيما يلي نماذج منها.
بواحد من هذه المداشر، توجد فرعية اسمها القريين، يقبل أبناؤها على التمدرس بشكل ملفت للانتباه، حيث جمعت المدرسة كل الأطفال في سن التمدرس، الذين وصل عددهم المئة، ورغم ذلك ليس لهم إلا حجرة واحدة يدرسون بها، في انتظار أن يحين دورهم للاستفادة من بناء حجرة جديدة، حتى يتمكنوا من الدراسة بشكل أفضل.
مناسبة هذا القول، توصلي اليوم بإنتاج جميل لأساتذة هذه الفرعية هو عبارة عن العدد الأول لمجلة مدرسية سموها باسم مدشرهم "القريين" تحت إشراف منسقة نادي الإعلام والتواصل الأستاذة إكرام السحاوي.
من فقرات هذه المجلة صفحة تهتم بإبداعات التلاميذ، فيما يلي نماذج منها.
مزيدا من التوفيق والتألق لأساتذتنا وتلامذتنا في كل ربوع وطننا الغالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق